
الحياة رواية Podcast
1) الزمن الذي يكتب الرواية
الزمن ليس مجرد عقرب ساعة، بل كائنٌ مراوغٌ قد يسجننا في دوائر، وقد يطيل دروبنا حتى نصبح غرباء عن حاضرنا..
2) ليست مجرد أشياء
تحيط بنا الأشياء كأنها صامتة، خانعة، بلا لسان… لكن للأدب قدرة خارقة على أن يحرّرها من صمتها، فيمنحها نَفَسًا، وصوتًا، وحكاية.
3) ظلال الهوية في زمن الذكاء الاصطناعي
نصوصٍ تستشرف مصير الهوية بين قناع بشري وظل رقمي وتطرح سؤال الهوية في زمن الذكاء الاصطناعي..
4) الحقيقة كما رواها الكاذب
عندما يكون صوت السرد في الرواية مراوغًا، يُخفي أكثر مما يكشف، ويضلل أكثر مما يروي.. في هذه العدد نغوص في عالم السارد غير الموثوق به، ذلك الكائن الغامض الذي يضعنا أمام سؤال دائم: هل نصدّقه، أم نصدّق أن...Show More
5) الحبر الذي أنقذني
عندما تصير الكتابة الوسيلة الوحيدة لقول ما لا يُحتمل، لمواجهة ما لا يُطاق، للوقوف أمام الزمن والعزلة والخراب... ثلاث حكايات، كانت فيها الكتابة حبل نجاة، ونافذة ضوء في أقسى العتمات.
6) الوجه الآخر للبطولة
في الأدب، ثمة صنف من الأبطال لا يمثلون القدوة، بل تلك المرآة المشروخة التي تعكس تناقضات النفس البشرية.. حضورهم يُربك الأحكام الجاهزة ويمنح السرد عمقا إنسانيا مضطربا..
7) رائحة الرماد
في زمن الحروب الجديدة، لا تُقصف الجدران والأجساد فقط بل تضرب الهوية والذاكرة.. تبدو صامتة من الخارج لكنها صاخبة من الداخل .. لم تعد الحرب حدثا ولا جبهةً واضحة بل أضحت حالة، مزاجًا عامًّا وضوءًا أحمر ل...Show More
8) السلاح النووي.. فتنة القوة ولعنة الفناء
منذ أن امتلك الإنسان السلاح النووي، صار بوسعه أن يفني كل شيء في لحظة.. وصار البقاء على الأرض مشروطا بنوايا من لا نعرفهم… أكبر اختراع للدمار لم يقتُل بعد، هو حي ينتظر، يتكاثر، يُجرب، يُهدَّد به… ويُكتب...Show More
9) هل نختار حقا؟
حين تتحكم الصدفة وتتغير المصائر عرضا.. ثلاث روايات وثلاث لحظات لا يُمكن التنبؤ بها، لكنها كانت كافية لكتابة حياة بأكملها..
10) امرأتان في حياة رجل واحد
الحماة وزوجة الابن امرأتان في حياة رجل واحد.. وبينهما علاقة دقيقة، هشة، متقلبة وغالبا غير مفهومة.